الأحد، يونيو 21، 2009
سؤال مفرد
بين من يكتب الشعرَ ... والشِعر،
نهرٌ
وبابٌ
وصوتُ وصمتٌ
ونورٌ وظلّ مديد.
يعبرُ النهرَ..
يكسرُ البابَ..
يسكبُ الصوتَ في قدح الصمتِ،
لكنّ، أنّى لهُ أن يزوّجَ ظلّ المسافةِ، سراً، لنورِ السديمِ.. على راحتيه؟
سعد الشديدي
25 أيار 2009
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
رسالة أحدث
رسالة أقدم
الصفحة الرئيسية
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
شهداء الضمير والكلمة الحرّة ضحايا ارهاب الاسلاميين
#عدلي_فخري #Adli_Fakhri
عدلي فخري ٢٣ تموز/ يوليو ١٩٤٠ – ٢٨ تشرين الثاني/نوفمبر ١٩٩٩
المطلك ليس هو المعني بمناورة الساعات الأخيرة؟!
قرار هيئة المساءلة والعدالة بشطب 15 كياناً سياسياً ومنعها من المشاركة في الإنتخابات النيابية القادمة أصاب المحللين السياسيين المتتبعين للشأن...
مسوّدة ناقصة لصلاة الغائب
مسوّدة ناقصة لصلاة الغائب سلامٌ على قمرِ الخوفِ يومَ يمرُّ علينا، فنسهرُ قربَ الحواجزِ، محترقينَ ... ومفترقينَ لنأكلَ خبز َالأناشيدِ حينَ ...
وردٌ لتاجِ البابلية
سعد الشديدي وردٌ لإمي وهي تغسلُ وجهَ بغدادَ القديمةِ ... بالمناديلِ النظيفةِ والسحابِ، وردٌ لها، ولصمتها المفهومِ والحزنِ الجليلِ اذا دنى وق...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق